محاولة تشويه الحقيقة وعدم انصاف الوطنيين.. توعية وليش شراء ذمم

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on pinterest
Pinterest
Share on pocket
Pocket
Share on whatsapp
WhatsApp

اثارت منصات ومواقع زوبعة من التضليل التي لا تغني ولا تثمن من جوع غضب العراقيين بشكل عام والصحفيين بشكل خاص المنصفين للعمل الحكومي والداعمين لتوعية المجتمع ودعم الإعلام ومنجزات الدولة بشكل خاص
نبدء لكم منذ البداية…
تداولت منصات عديدة كتب رسمية تحت ذرائع متعددة في محاولة لتسقيط مؤسسات اعلامية وهيئة الاعلام و الاتصال
في حزيران الماضي صدر توجيه من مكتب رئيس الوزراء لهيئة الإعلام والاتصالات بدعم النشر لصالح مؤسسات الدولة وتوفير التخصيصات اللازمة لدعم الإعلام بقطاعاته ووسائطه المختلفة لتوعية المجتمع من الظواهر السلبية والسلبيات التي تهدده كآفة مثل المخدرات، والتشجيع على الترشيد في استخدام الطاقة والمياه، وتجنب تعاطي الرشوة، ومساندة القوات الأمنية بصنوفها كافة، ودعم الدينار العراقي وغيرها من الإرشادات التي تسهم بتطور المجتمع.
الا ان البعض تناول هذا الامر وكأنه شراء ذمم لاهداف سياسية، والكتب المرفقة تثبت الهدف من الحملات الاعلامية التي تقوم بها هيئة الاعلام والاتصالات
وهنا نشير الى ان حملة الغضب الشعبية الكبيرة من الصحفيين والاعلاميين تجاه المروجين للاخبار الكاذبة التي وصفوها بالمشوهة للحقائق والناسفة للعمل الوطني والحكومي

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on pinterest
Pinterest
Share on pocket
Pocket
Share on whatsapp
WhatsApp

لا تنسى الاشتراك في أخر الاخبار ليصلكم كل جديد

Scroll to Top