قائد صهيوني سابق: لواء غولاني فقد ربع قواته منذ 7 أكتوبر

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on pinterest
Pinterest
Share on pocket
Pocket
Share on whatsapp
WhatsApp

في ظل حكم الديمقراطية الغربية، يدهس ويباد المدنيين في قطاع غزة، فللشهر الثالث على التوالي يرتكب الاحتلال الاسرائيلي اعدامات ميدانية ومجازر بحق الفلسطينيين.

واليوم، النصيب الاكبر من تلك الجرائم، ارتكب بحق اهالي شمال القطاع، في مدينة غزة وبلدة جباليا، ليسقط عشرات المدنيين شهداء وجرحى، جراء تمدير منازلهم فوق رؤوسهم، فيما لا يزال العديد منهم تحت الانقاض.

وفي بيت لاهيا، واصل الاحتلال اطلاق النار بكثافة تجاه مستشفى كمال عدوان، اثناء انعقاد مؤتمر صحفي لوزارة الصحة، وذلك بعد ان ارتكب فيه مجزرة بشعة ودهس خيام النازحين وفدنهم تحت الارض التي جرفها.

القصف العنيف والاحزمة النارية طالت ايضا مخيمات البريج وجحر الديك ودير البلح ونصيرات في وسط غزة وحي الشجاعية بالشرق ومناطق متفرقة في خانيونس بالجنوب، ليسقط المزيد من الضحايا.

غارات استغلها الاحتلال لتسهيل توغله في القطاع، خاصة مع مواصلته قطع الاتصالات والانترنت، الا ان رجال المقاومة من كتائب القسام وسرايا القدس تصدوا لهم، واشتبكوا معهم بشدة في خانيونس وبيت لاهيا ومدينة غزة ومحور حي الشجاعية وقصفوا حشودهم بوابل من قذائف الهاون، محققين اصابات مباشرة. كما قصفت المقاومة مستوطنات الغلاف برشقات صاروخية.

وامام المقاومة الكبيرة والعمليات غير المسبوقة للمقاومة، يضطر الاحتلال للاعلان شيئا فشيئا عن خسائر، معلنا عن مقتل اكثر من 120 جندي حتى الان، فيما كشف قائد كتيبة لواء غولاني الاسبق موشيه كبالنسكي ان اللواء خسر ربع قواته بين قتيل ومصاب منذ عملية طوفان الاقصى.

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on pinterest
Pinterest
Share on pocket
Pocket
Share on whatsapp
WhatsApp

لا تنسى الاشتراك في أخر الاخبار ليصلكم كل جديد

Scroll to Top