حركة أمل واللبنانيون يحيون الذكرى الـ45 لتغييب الإمام موسى الصدر

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on pinterest
Pinterest
Share on pocket
Pocket
Share on whatsapp
WhatsApp

أحيت حركة امل واللبنانيون الذكرى الـ45 لتغييب الامام موسى الصدر ورفيقيه بمهرجان حاشد في بيروت بحضور شعبيي كبير وعدد من من الوزراء والنواب والشخصيات السياسية والاحزاب اللبنانية والفلسطينية تقدمهم عائلة الامام الصدر.

رئيس مجلس النواب نبيه بري أكد في كلمته على ثوابت الامام الصدر في المقاومة وحفظ السيادة، معتبرا ان كل لبناني من واجبه ان يكون مقاوما دفاعا عن ارضه وثرواته، مجددا دعوته للحوار لحل الازمة الرئاسية.

و قال نبيه بري مؤكدا على:” وجوب إنجاز توافق وطني يفضي إلى انتخاب رئيس للجمهورية يجمع ولا يفرق، رئيس يتمتع بحيثية مسيحية كما الحيثية الإسلامية وقبل أي شيء حيثية وطنية، وحددنا يومها موقفنا ورؤية كتلتنا حيال المواصفات التي نرى أنها مطلوب أن تتوفر بشخص الرئيس العتيد”.

وأكد محمد رعد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة:” 45 عاما نؤكد أن قضية الإمام الصدر لن تموت وهي تستنهض همم الطامحين للتغيير والنهوض والتحرر من براثن التبعية والظلم”.

المشاركون أكدوا على الدور الريادي الذي كان يلعبه الامام الصدر على مستوى الوطن والمقاومة.

وفي الواحد واثلاثين من اب عام 1979 انقطع الاتصال بالامام الصدر بعد زيارته الى ليبيا مع رفيقيه وسط معلومات متناقضة حول مصيره.

يذكر ان للامام الصدر بصمة واضحة في تشكيلات طلائع المقاومة ضد الاحتلال، كما وكان له الدور الأساسي في تأسيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى، هذا بالإضافة الى رفعه شعار رفع الحرمان عن اللبنانيبن ومساندته المطلقة للقضية الغلسطينية.

Share on facebook
Facebook
Share on twitter
Twitter
Share on linkedin
LinkedIn
Share on pinterest
Pinterest
Share on pocket
Pocket
Share on whatsapp
WhatsApp

لا تنسى الاشتراك في أخر الاخبار ليصلكم كل جديد

Scroll to Top